أدانت جمعية رجال الأعمال الأردنيين العمل الإرهابي الجبان والذي استهدف أمن واستقرار الوطن وثلة من شهداء الواجب والوطن الذين نترحم عليهم وندعو لهم بالرحمة والمغفرة، وللجرحي بالشفاء العاجل. واعتبرت الجمعية أن هذه الأعمال الجبانة لن تطال من أمن المملكة ولن تنجح في زعزعة الاستقرار وأن يد العدالة سوف تطالهم وتقطع دابرهم.
والجمعية إذ تدين الأحداث الإرهابية والتي تودي بحياة الكثير من الأبرياء وتؤكد وقوفها في مكافحة الارهاب والتطرف، وتؤكد الجمعية أن العمل الارهابي هذا والذي يمثل نهج للعصابات الاجرامية ويستهدف الانسانية وأمن المدنيين الأبرياء.
وأكددت الجمعية اعتزازها بالأجهزة الأمنية التي ستبقى العين الساهرة على أمن واستقرار الوطن، وسيقى الأردن قوياً شامخاً بفضل قيادته الهاشمية الفذة وأبنائه المرابطين والمتماسكين لضرب بيد من حديد لمن تسول له نفسه الاعتداد على أمننا واستقرارنا، وأكدت الجمعية وقوفها حول قيادتنا والالتفاف خلف القائد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه.